رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
الصلاة هي واحدة من أركان الإسلام الخمسة المفروضة على جميع المسلمين البالغين، أن الله يتحدث إلى عباده من خلال القرآن، والصلاة هي وسيلتهم للاستجابة.
تعد الصلاة هي مفتاح العبادة وعماد الدين حيث إن الصلاة هي أول ما يحاسب عليها العبد يوم القيامة فإن صلحت صلاته صلح عمله وإن فسدت فسد عمله و ذلك ما اخبرنا به رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه و سلم.
تعتبر المحافظة على أداء الصلاة في وقتها من الأعمال التي بها ينال المسلم محبة الله -تعالى-، إذ أن الصلاة على وقتها من أحب الأعمال إلى الله -تعالى-، وإقدام
أكد الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، إن الشرع الشريف لم يكتفِ بفرض الزكاة، وإنما وسَّع وجوه الإنفاق ونوَّع أبواب التكافل والتعاون على الخير والبر، فحثَّ
الزكاة ركنٌ من أركان الإسلام الخمس التي لا يقوم إلّا عليها كما ثبت في الصحيح عن النبيّ -عليه الصلاة والسلام-: (بُنِيَ الإسْلَامُ علَى خَمْسٍ: شَهَادَةِ
تعتبر الصلاة من أهم العبادات في الإسلام، فهي عمود الدين الذي يجمع بين العبودية والتقوى وتحقيق السعادة في الدنيا والآخرة. فالصلاة تعتبر الوسيلة الأساسية
إعفاء اللحية من الشعائر القديمة التي اتفقت عليها جميع الشرائع، وهي من الشعائر المُتعلِّقة بدِين الإسلام خاتم الديانات، وللشعائر مكانةٌ عظيمةٌ؛ إذ إنّ الالتزام
بين النّبي -عليه الصلاة والسلام- أهمية الصلاة في الإسلام وفضلها على سائر الأركان والعمود هو الأصل فالصلاة أصل من أصول الإسلام وركن من أركانه وهي الفاصل بين المؤمن والكافر.
لقراءة القرآن فضل عظيم في الدنيا والآخرة؛ فهو غذاء للروح، ومروض للنفس، ومحصن ضد مغريات الحياة الدنيا.
أجاب الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال متصلة تدعي صابرين ، حول ما حكم صلاتها وهى جالسة بسبب المرض وهل حقا تأخذ نصف الأجر حقا؟.
تُعدُّ صلاة الجمعة من الاجتماعات الصغرى التي شرعها الله -تعالى- للمسلمين لتعميق المحبة فيما بينهم، وهى تجب على كل ذكر مسلم، بلغ مرحلة التكليف.
إنّ ممّا يسّر الله تعالى به على خَلقه من أمور دينهم، أن شرع لهم المسح على الجوربين؛ وذلك حتّى يخفّف عنهم في البرد والسّفر وغيرها ممّا يحصل به المشقّة.
إنّ الصلاة على وقتها من أفضل القربات وأعظم العبادات، وهى فريضة رب العالمين، ومعراج المؤمنين، من حافظ عليها كانت له نوراً وبرهاناً ونجاة يوم القيامة، ومن
أن الذكر طمأنينة وسكن وراحة للإنسان المؤمن، فهو غذاء الروح، وهو الذي يقوي صلتنا بالله -تعالى- ويحمينا من وساوس الشياطين ومن كل أذى أو عارض يمكن أن يمر بنا.
لا يوجد شرطٌ لصحة الصلاة خاصٌ بالنساء عن دون الرجال، بل شروط صحة الصلاة لكليهما وهي: الطهارة من الحدث الأكبر والأصغر، وطهارة البدن والثوب والمكان، واستقبال القبلة، وستر العورة، ودخول الوقت.
إن الله تعالى جعل أهم مظاهر تكريم الإنسان بعد خروج روحه: التعجيلَ بتغسيلِه، وتكفينِه، والصلاةِ عليه، ودفنِه، وهذا ما أجمعت عليه أمة الإسلام إلى يومنا هذا.
البدعة الحسنة هي ما يُستحدث من الأمور الحسنة، وهي توافق السنة الحسنة التي تكلّم عليها النبي عليه الصلاة والسلام في الحديث الشريف (من سنَّ في الإسلامِ سُنَّةً
لكل إنسان أجل قدره الله عزّ وجل ، وحينما يغادر الإنسان الدنيا ؛ فإن الأهل والأقارب يقومون بتجهيز الميت للقاء ربه ؛ حيث يتم تغسيله ليكون طاهرًا ، ثم يُكفن
معنى إسباغ الوضوء هو إحكامه وإتقانه وإتمامه، ويتحقق إسباغ الوضوء بتعميم الماء على كل العضو المغسول وبتثليثه أيضا، وبمراعاة سنن الوضوء ومستحبات الوضوء.
شرع الله -سبحانه وتعالى- خمس صلواتٍ مفروضةً على المسلم في يومه وليلته، من هذه الصلوات ما تكون صلاةً جهريَّةً؛ وهي صلاة الفجر، والركعتان الأولتان في صلاتي